الأخبار

تدشين الدورات الصيفية في عدد من المحافظات

دشن اليوم انشطة وفعاليات المراكز والمار الصيفية في عدد م المحافظات  ففي محافظة حجة دشنت اللجنة الفرعية للأنشطة والدورات والصيفية بالمحافظة اليوم، أنشطة وفعاليات المراكز والمدارس الصيفية للعام 1445 هـ.

Previous Next

وفي التدشين الذي حضره محافظ المحافظة هلال الصوفي، أشار أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة إسماعيل المهيم، إلى الحاجة الماسة للدورات والمدارس الصيفية لإعداد جيل متسلح بالعلم ومستنير بهدى الله.

ولفت إلى أهمية البناء الإيماني والثقافي والتربوي للنشء والشباب من خلال الدورات الصيفية بما يمكنهم من التصدي للمشاريع التآمرية والغطرسة الأمريكية والصهيونية.

وأكد أهمية تضافر الجهود وحشد الإمكانات والتحرك الفاعل لإنجاح أنشطة وبرامج الدورات الصيفية لهذا العام وتوعية المجتمع بأهميتها.. داعيا أولياء الأمور إلى الدفع بأبنائهم للمدارس الصيفية.

وفي التدشين بحضور وكيل المحافظة لشئون الثقافة والتعبئة- رئيس اللجنة الفرعية للدورات الصيفية حمود المغربي، والوكيلين محمد القيسي، وأحمد الأخفش، ومدير مكتب التربية والتعليم علي القطيب، أشار مدير مكتب الإرشاد بالمحافظة عبد الرحمن شرويد، إلى أهمية الدورات الصيفية في تحصين الأجيال وتثقيفهم.

واعتبر المدارس الصيفية محطة للإرتقاء بالنشء والشباب وتمكينهم من القيام بأدوارهم وفق هدى الله وتعاليم الدين الإسلامي.

وأكد أهمية الدفع بالطلاب إلى الدورات الصيفية والحرص على الاستثمار الأمثل لها والمساهمة في إنجاحها ودعمها، باعتبارها مشروعاً تربوياً تثقيفياً تنويرياً يبني الفرد والمجتمع بثقافة القرآن الكريم.

فيما أشار عضو رابطة علماء اليمن حسين جحاف، إلى ضرورة الاهتمام بالتعليم باعتباره الركيزة الأساسية للنهوض بواقع الأمة.

وأكد أهمية الدفع بالطلاب والطالبات للالتحاق بالمدارس الصيفية لتحصينهم من الحرب الناعمة ومشاريع قوى الاستكبار التي تسعى إلى إفساد النشء والشباب.

تخلل التدشين قصيدتان للشاعرين عزالدين جحاف، والحسن المغربي.

 ودشنت بمحافظة الحديدة، اليوم الدورات والأنشطة الصيفية للعام 1445ھ، تحت شعار "علم وجهاد".

وفي التدشين بمدينة الحديدة، استعرض محافظ المحافظة محمد عياش قحيم، التعليمات والإرشادات في سبيل انجاح الدورات الصيفية والارتقاء برسالتها الدينية التي ترتكز على الثقافة القرآنية وتعريف الطلاب بقيم ومبادئ الدين الحنيف ومخاطر الغزو الفكري والثقافي التي تهدف لتدجين أبناء الأمة ومسخ هويتهم.
وأكد ضرورة ترسيخ الوعي المجتمعي بأهمية هذه الدورات والمدارس الصيفية وما تزخر به من أنشطة تعليمية وتثقيفية وبرامج تنمي قدرات الطلاب وتوسع مداركهم، وكذلك حلقات حفظ القرآن الكريم.
ولفت قحيم، الى ما تحقق من ثمار في الدورات الصيفية للعام الماضي .. مشيرا الى ما تمثله هذه الدورات من قلق بالنسبة لأعداء الأمة من يسير على فلكهم كونها البذرة الأولى للعناية بالنشء وإعداد جيل واع متسلح بعلوم القرآن وحب الجهاد.

فيما تطرق وكيل أول المحافظة أحمد البشري، الى المسؤوليات والموجهات التي أشار إليها قائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي في كلمته أمس خلال تدشين هذه الدورات .. مؤكدا أن الأبناء والبنات أمانة في عنق الجميع وينبغي المسارعة لتسجيلهم في المدارس الصيفية.
وشدد على تضافر جهود الجميع لحماية الأبناء من مخاطر الحرب الناعمة وأوقات الفراغ، من خلال تسجيلهم في الدورات الصيفية التي تعد البرنامج الأنسب لتنمية قدرات ومهارات الطلاب والطالبات وتحصينهم من الأفكار الهدامة والانحراف في السلوك.
وخلال التدشين الذي حضره وكيل المحافظة محمد حليصي، أشار أمين محلي مديرية الحالي صالح الحرازي، إلى ما تمثله الدورات الصيفية من أهمية بمجمل أنشطتها العلمية والثقافية والرياضية وترسيخ الهوية والانتماء لدى النشء والشباب واكتشاف مواهبهم في مختلف المجالات.

من جانبهما حث رئيس وحدة العلماء بالمحافظة الشيخ علي صومل ونائب رئيس جامعة دار العلوم الشرعية الشيخ علي عضابي، أولياء أمور الطلاب على الدفع بأبنائهم للالتحاق بالدورات الصيفية لتعليمهم القرآن الكريم والعلوم الدينية النافعة وتنمية مواهبهم وقدراتهم في ممارسة الأنشطة الرياضية والثقافية والإنشاد والإبداعات المتنوعة.

حضر التدشين رئيس اللجنة الفرعية للدورات الصيفية بالمحافظة محمود الوشلي، ومدراء المكاتب التنفيذية وقيادات محلية وعلماء وشخصيات اجتماعية.

وكان المحافظ قحيم والوكيل البشري، زارا مركز الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي المغلق بمدينة الحديدة، واطلعا على مستوى اقبال الطلاب على المركز ومدى الجهود في استقبال الملتحقين بالدورات الصيفية.

وأكدا خلال الزيارة، أهمية تضافر الجهود الرسمية والمجتمعية لإنجاح الدورات الصيفية لهذا العام ودعم أنشطتها وبرامجها الدينية والتربوية بما يكفل تخريج جيل متسلح بالهوية الدينية.

كما دشنت مديريات مربع مدينة الحديدة والمديريات الشمالية والشرقية والجنوبية بمحافظة الحديدة ، اليوم الدورات والأنشطة الصيفية للعام 1445ھ في عموم مربعات المحافظة، تحت شعار "علم وجهاد " ً بحضور أعضاء من مجلسي النواب والشورى ووكلاء المحافظة ومدراء المديريات والقيادات التربوية والتعبوية.

وخلال التدشين ألقيت كلمات، أشارت في مجملها إلى أهمية أنشطة المدارس الصيفية في الارتقاء بثقافة الطلبة وتشجيعهم على الاستزادة المعرفية والثقافية النافعة من العلوم الشرعية وتعزيز روح العمل الجماعي والمبادرات التي تخدم المجتمع.
من جانبه تفقد محافظ البيضاء، عبدالله إدريس، اليوم، الأنشطة والبرامج في الدورات الصيفية بمديرية ذي ناعم.

واستمع المحافظ إدريس، ومعه مدير المديرية، مراد الريامي، من القائمين على الدورات، إلى شرح حول سير أنشطتها ومستوى تفاعل الطلاب والنشء والشباب معها.

وأكد محافظ البيضاء، أهمية تضافر الجهود والمساهمة الفاعلة في دعم وإنجاح الدورات الصيفية، بما يكفل تحصين النشء والشباب من الثقافات المغلوطة، مشددا على ضرورة ترسيخ الوعي المجتمعي بأهمية الدورات الصيفية التي تحمي النشء من مخاطر الحرب الناعمة.

وأشاد إدريس بحرص أولياء الأمور على الدفع بأبنائهم للمراكز الصيفية بما يسهم في تنمية قدراتهم، والاستفادة من إجازة الصيف في التزود بالعلوم والمعارف في مختلف المجالات.

رافقهم خلال الزيارة مدير مكتب التربية بالمديرية، محمد الحولاني، وقيادات تنفيذية وتربوية.

وفي محافظ ريمة دشن محافظ المحافة فارس الحباري اليوم، أنشطة المراكز والدورات الصيفية للعام 1445ه‍ ، تحت شعار " علمُ وجهاد".

وفي التدشين الذي حضره وكيلا المحافظة محمد مراد وحافظ الواحدي، اكد المحافظ الحباري أهمية الدورات والمراكز الصيفية،لإعداد جيل متسلح بالقرآن الكريم وقيمه وأخلاقه وآدابه .

وحث على ضرورة تنوع البرامج والأنشطة الصيفية في اثراء المعرفة للطلاب وبما يكفل تحقيق الاستفادة المثلى منها في مختلف المجالات ،بما فيها حفظ القرآن الكريم وعلومه.

ودعا محافظ ريمة ، أولياء الأمور إلى دفع أبنائهم للالتحاق بالمراكز الصيفية، واستغلال العطلة الصيفية بما ينفعهم في حياتهم العلمية والعملية ، وتحصينهم بالثقافة القرآنية وتصحيح الثقافات المغلوطة .

حضر التدشين مديرا مكتبي التربية بالمحافظة محمد التوعري والشباب والرياضة محمد الناحتي وعدد من القيادات المحلية وشخصيات اجتماعية.

 وفي محافظة صنعاء دشنت اللجنة الفرعية للدورات الصيفية اليوم، أنشطة وفعاليات الدورات والمدارس الصيفية للعام 1445ﮪ ـ تحت شعار "علم وجهاد".

وفي التدشين بمديرية صنعاء الجديدة أشار وكيل أول المحافظة حميد عاصم، إلى حاجة النشء والشباب للدورات التي ترتكز على الثقافة القرآنية وتعريفهم بقيم ومبادئ الدين الحنيف، ومخاطر الغزو الفكري والثقافي التي تهدف مسخ الهوية الإيمانية.

وأشاد بمستوى إقبال الطلاب على المدارس الصيفية في يومها الأول لتلقي العلوم الدينية والعلمية ومختلف المعارف والمهارات التي تنمي قدراتهم الثقافية والابداعية والابتكارية وممارسة الأنشطة الرياضية بمختلف مستوياتها.

ودعا عاصم خلال التدشين بحضور وكيل المحافظة عبد الملك الغربي ومدير المديرية أحمد عثمان، ومدير مكتب الشباب والرياضة بالمحافظة- مسؤول الدورات الصيفية بالقطاع الجنوبي عبد المحسن الشريف، الآباء إلى الدفع بأبنائهم للاستفادة منها لما لها من دور في تحصين النشء والشباب من الثقافات المغلوطة.

فيما أشاد مستشار المحافظة عبد الله المروني والناشط الثقافي عبد الكريم عاطف، بمستوى إقبال الطلاب على المدارس الصيفية في يومها الأول لتلقي العلوم الدينية والعلمية ومختلف المعارف والمهارات التي تنمي قدراتهم الثقافية والابداعية والابتكارية وممارسة الأنشطة الرياضية بمختلف مستوياتها.

وفي التدشين بمديرية سنحان وبني بهلول، أكد وكيل المحافظة عبد الله العنسي، أهمية الدورات الصيفية لتحصين الاجيال من الثقافات المغلوطة، مؤكداً الاهتمام الرسمي والمجتمعي بالأنشطة الصيفية.

وفي التدشين بحضور وكيل المحافظة أبو نجوم المحاقري، ومدير المديرية مجاهد عائض، أشار مدير مكتب التربية والتعليم ، رئيس اللجنة الفرعية للدورات الصيفية بالمحافظة هادي عمار، إلى أهمية تعاون الجميع لإنجاح الدروات الصيفية وبما يسهم في تحصين النشء والشباب وتعليمهم العلوم النافعة والمعارف القيّمة والمهارات والسلوكيات الحميدة، وممارسة الأنشطة الثقافية والرياضية والاجتماعية وبرامج التوعية والتثقيف المؤصِّلة للهوية الإيمانية.

ودعا الآباء إلى الدفع بأبنائهم إلى المدارس الصيفية لإعدادهم الإعداد السليم لخدمة مجتمعهم وأمتهم نظرا لأهميتها في تنمية المواهب والإبداعات.. حاثا الجميع على استشعار المسؤولية والتحرك الفاعل لإنجاح أنشطة وبرامج المدارس الصيفية.

وخلال التدشين بمديرية الحصن، تطرق وكيل المحافظة لقطاع الخدمات فارس الكهالي، إلى أهمية المدارس والدورات الصيفية ودورها في إعداد النشء والشباب وبناء جيل متسلح بثقافة القرآن الكريم، وتحصينه من الثقافات المغلوطة والحرب الناعمة، التي تهدف إلى إفساد المجتمعات.

ودعا الآباء إلى الدفع بأبنائهم للالتحاق في المدارس الصيفية، لاغتنام العطلة الصيفية بما يعود بالنفع، والفائدة عليهم، وعلى المجتمع بشكل عام.

فيما أشاد مدير المديرية خليل أبو علامة، بمستوى الإقبال على المدارس الصيفية، الذي يجسد تنامي الوعي المجتمعي بأهميتها، في تعليم القرآن الكريم والعلوم النافعة والمعارف القيمة والمهارات والسلوكيات الحميدة وممارسة الأنشطة الثقافية والرياضية والاجتماعية وبرامج التوعية والتثقيف المؤصلة للهوية الإيمانية.

وفي مديرية جحانة، أشار عضو مجلس الشورى مجاهد السامري، إلى أهمية الدفع بالأبناء للمشاركة في الدورات الصيفية والاستفادة من مخرجاتها في خدمة الفرد والمجتمع.

فيما أشار وكيل المحافظة لقطاع الشباب والتعليم طالب دحان، إلى أهمية المدارس الصيفية في تحصين الطلاب وتعليمهم الثقافة القرآنية الصحيحة والتحسين من مستواهم العلمي والمعرفي، داعياً الجميع على استشعار المسؤولية في إنجاح العملية التعليمية للمدارس الصيفية.

وفي التدشين بحضور مدير مكتب الثقافة بالمحافظة عبد الله العابد ، شدد مدير المديرية صالح معيض، على أهمية دفع الطلاب للالتحاق بالمدارس الصيفية، والسعي بكل جهد لإحباط مخططات الأعداء التي تسعى إلى مسخ وتدجين أجيالنا بالثقافات المغلوطة والخارجة عن ديننا ومعتقداتنا وهويتنا.

وفي مديريات مناخة والحيمة الخارجية وصعفان، دشنت أنشطة وفعاليات الدورات والمدارس الصيفية بحضور عدد من قيادات وأعضاء السلطات المحلية.

وأوضحت كلمات المشاركين في التدشين بحضور مدير التعليم الفني والمهني بالمحافظة عزيز الرجالي، ومدير مديرية مناخة منير الكبسي، أن الدورات الصيفية تركز على تعزيز الولاء والانتماء الوطني لدى الطلاب وحمايتهم من الأفكار الضالة، وكذا تنمية قدراتهم العلمية والمعرفية والرياضية التي تلبي طموحاتهم.

وأكدت الحرص على إقامة ومتابعة الدورات الصيفية في المديريات، والتحرك الفاعل والجاد ليكون أثر القرآن في هداية هذا الجيل، وتربيته التربية القرآنية، متمسِّكاً بأخلاق القرآن، وثابتاً على المبادئ الإلهية العظيمة.

 

تقييمات
(0)

أخبار الجبهات

وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا