أخبار وتقارير

الرسالة العظيمة للصمود والثبات في وجه أعداء الأمة وأعداء الإسلام

الرسالة العظيمة للصمود والثبات في وجه أعداء الأمة وأعداء الإسلام

 قالها الكتاب والمؤلف:
الرسالة مفردات اخترناها وموقف اختارنا عنوانه الصفاء والنقاء وطريقه الوفاء والانتماء..

يجمعنا يمن غال عظيم ولا غاية لنا غير غاية رضا المولى العزيز الحكم رب العرش العظيم فتقبلوها كما هي هذه المفردات الموحية تضمنتها الرسالة العظيمة للصمود والثبات في وجه أعداء الأمة وأعداء الإسلام.. وفي المستهل أهدى العميد القاضي حسن حسين الرصابي نائب رئيس لجنة توحيد الخطاب الديني رئيس شعبة التوجيه والإرشاد الديني في دائرة التوجيه المعنوي للقوات المسلحة الأسبق حيث كتب:
إلى القائد الحكيم الذي رسم لشعبه ووطنه خطوات الصمود والثبات والانتصار إلى السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي قائد الثورة وقائد المسيرة المباركة
وأختار القاضي الرصابي مقدمته التي تقول:
وتبقى النصيحة والتناصح والاستماع إلى صوت الحكمة والامتثال لتعاليم الإله الأعظم ربنا ورب السموات والأرض رب العرش العظيم هو السبيل الأمثل والطريق الأقوم الذي يتوجب علينا أن نسير على هداه ونتكئ عليه..
فكلام الله سبحانه وتعالى هو المرجع وهو الشفاء لما في الصدور ونحن هنا نبوح بما يعترك في الساحة من معان متعددة..
وتقول المقدمة أيضاً:
"نستغفر الله أن نتكبر على علمائنا أو نمارس عليهم أية أستاذية، وأن ما نورده هنا هو على سبيل الأمر بالمعروف، ومن باب التناصح والتفكير في ما جرى وما يجري وكيف ينبغي أن نحتكم جميعاً إلى قول الله تعالى وإلى تعاليمه وأن نتجنب نواهيه ولاسيما في هذه الحرب الجنونية العبثية العدوانية التي أفسدت حياة اليمنيين.
وتؤكد المقدمة على أن تحالف العدوان قد كشف عن الجوانب السيئة ونشير إلى أن هناك نصائح لكل متغافل وتذكير لكل غافل لا نبتغي منها إلا وجه الله.
ويؤكد الرصابي في المقدمة أنها رسالة صادقة تبث لمن يريد أن يفهم ويستوعب أن اليمن وشعبها يتعرضان لمؤامرة كبرى وأن التكالب العدواني له خطط آنية ومرحلية لتدمير اليمن، وافتراس هويتها الوطنية والإيمانية ولكن هيهات أن تنال هذه العناصر من الوطن ومن الشعب ومن هويته الإيمانية والوطنية.

أخبار الجبهات

وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا