تمنيت أن أكون واحداً من أقرب المشيَّعين لوداع أستاذنا الفاضل الدكتور/ محمد ناصر الرباش بن حبتور، الذي وافته المنية بتاريخ 01 يناير 2021م، في مدينة المكلا عاصمة محافظة حضرموت،

رغم أن المصالحة الخليجية جاءت متعسرة ومتأخرة إلا أنها حظيت باهتمام العديد من الدول والبلدان والشعوب.. ورغم أن ضغوط ترامب الرئيس الأمريكي المنتهية ولايته كانت السبيل لتقريب وجهات النظر الخليجية..

الربح المضاعف أضعاف مضاعفة لا نظير لها هو ربح من باع نفسه من الله.. ذلك الإنسان الذي خلقه الله وكرمه وميزه بالعقل والبصيرة وسخر له وملكه ما وهب له من نفس وحياة ومال وأولاد ثم عرف أن خالقه الله مالك الملك العلي العظيم قد قدم له عرضا عظيماً إليكم تفاصيله بإيجاز:

في الوعي الجمعي العربي فكرة الخوف من الآخر والريبة هذا الخوف وتلك الريبة حاصرت الذات في زوايا مغلقة ومحكمة, لذلك كان التفاعل محدودا ومعدوما في فترات تاريخية كثيرة,

مع اقتراب تنصيب جوبايدن رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية وحسم الكونغرس لتشكيك ترامب في نتائج الانتخابات وقوله إنها مزورة فتحول الى رئيس عصابة أساء الى سمعة أمريكا مع أنصاره

التلاحم الشعبي ووحدة الجبهة الداخلية كانا من أبرز العوامل التي عززت ثبات وقوة المرابطين في مختلف جبهات القتال وأسهما في تحقيق الانتصارات الكبيرة على تحالف الشر والعدوان لما يقارب الست سنوات..

من المستجدات الايجابية لصالح قضية الشهيدة قبول الورد وأولادها كتب شقيقها المناضل المعروف صالح احمد علي الورد على صفحته بمنصة التواصل الاجتماعي مؤخراً

على الرغم ممَّا يسود علاقة دولة قطر بكلٍّ من السعودية والإمارات ومن في صفِّهما من الأحلاف من مظاهر الاختلاف، فما كان له -في ضوء المعطيات الموضوعية-

من المؤسف والمشين حقاً ان يحدث مثل هذا الإنفلات وهذه الاختلالات في دولة كالولايات المتحدة الأمريكية تدعي انها منارة وحامية للديمقراطيات وايقونة وسياج للحريات في العالم قاطبة..

وبعد عودة سابيتو إلى روما , التي سبق وأن أشرت اليها آنفاً كانت بغرض تقديم تقريرعن المنطقة إلى الحكومة الإيطالية واقتراح  بشراء أرض فيها وهذا ما أفادت عنه الرسالة التي بعث بها وزير البحرية إلى أحد القادة البحارة للأسطول الايطالي

لا ندري على أي قوة يستند الكيان الصهيوني وهو المدجج بكل أنواع الأسلحة.. ومعزز بالسلاح النووي، فيما هو أضعف مما يظن الآخرون المخدوعون به!!..

واليمنيون الذين تباهوا متفاخرين على أمم الأرض وشعوب العالم بأنهم " أولي قوة , وأولي بأس شديد " كما وصفوا بذلك أنفسهم عندما استشارتهم مليكتهم العظيمة ملكة سبأ بلقيس بنت الهدهاد في شأن ماجاء إليها من لدن نبي الله سليمان ,