عام مضى على إعلان ما سمي باتفاق الرياض بين أدوات تحالف العدوان في المحافظات الجنوبية المحتلة ظهرت فيه أجندة التحالف الاستعمارية والسيطرة ثروات البلاد ومناطقة الاستراتيجية، وأصبح فيه السفير السعودي حاكما فعليا يدير الملفات الأمنية والعسكرية والسياسية والاقتصادية في جنوب اليمن.