26سبتمبرنت/
تصاعدت المطالب في اليمن بوقف الصفقات المشبوهة مع دولة الإمارات في ظل مساعي أبوظبي للهيمنة على مقدرات وخيرات اليمن خدمة لمؤامراتها في التوسع والنفوذ.
26سبتمبرنت / ترجمة عرب جورنال -
تمكنت الهجمات الإرهابية الوحشية التي هزت أمريكا في 11 سبتمبر 2001، بعد أكثر من عقدين من الزمن، من اكتساب قدر لا بأس به من الأساطير وجميع أنواع نظريات المؤامرة. أما الرواية الرسمية التي تفيد بأن الإرهابيين العرب من تنظيم القاعدة الذين أرسلهم أسامة بن لادن، بتوجيه من أسامة بن لادن، قاموا بصدم برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك والبنتاغون في واشنطن بالطائرات، مرفوضة بشدة من قبل مجموعة كاملة من النقاد، لهذا يتم إلقاء اللوم في تنظيم المأساة على القيادة الأمريكية العليا ووكالة المخابرات المركزية، والتي يُزعم أن شركات مالية وتأمينية كبيرة انضمت إليها. والتفسير هو كما يلي: كان البيت الأبيض في حاجة إلى سبب كبير لشن العدوان في العراق وأفغانستان، وفي الوقت نفسه البدء في توسع عسكري سياسي نشط في المنطقة الشاسعة، والتي أطلقت عليها النخبة الأمريكية اسم الشرق الأوسط الكبير.
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا