ملف الأسبوع

مع إيقاد شعلتها الـ 7 قيادات عسكرية ميدانية وأمنية لـ« 26 سبتمبر »:الثورة الشعبية التحررية الـ21 من سبتمبر رمز السيادة الوطنية

مع إيقاد شعلتها الـ 7 قيادات عسكرية ميدانية وأمنية لـ« 26 سبتمبر »:الثورة الشعبية التحررية الـ21 من سبتمبر رمز السيادة الوطنية

نعيش كشعب يمني غمرة أفراح ومباهج الذكرى السابعة لانتصار الإرادة الشعبية الحرة في الـ21 من سبتمبر المجيدة، كثورة كل اليمنيين الأحرار الشرفاء الذين رفضوا كل أشكال الوصاية والهيمنة الاستعمارية الخارجية والداخلية..

ومع انطلاق شرارتها المباركة هب شعبنا اليمني قادة ومسؤولين وجيشاً ولجاناً شعبية لمؤازرتها ونصرتها حتى تحققت بمبادئها وأهدافها النبيلة.. فغاظ الحاقدون ودبروا عدواناً ظالماً وحصاراً جائراً أرادوا من خلاله تركيع أبناء الشعب اليمني الحر ومع ذلك رفض شعبنا تلك المؤامرات وتصدى لها بعزيمة وإرادة إيمانية لا تلين أمام التحديات والعواصف مهما كانت قوتها..
للمجاهدين والمرابطين من القادة العسكريين الميدانيين والأمنيين تعابير صادقة ومخلصة كان لابد من الوقوف معها مهما كانت صعوبات التواصل معهم وعبر الهاتف والمراسلات الخاصة تحدث القادة عن سعادتهم بالذكرى السابعة لثورة الـ21 من سبتمبر المجيدة...

لقاءات :نبيل السياغي - أحمد طامش
> حيث كانت البداية مع العميد الركن حسين صبر- قائد اللواء 314 مدرع حماية رئاسية الذي تحدث بالقول:
>> لقد حققت ثورة الـ21 من سبتمبر للشعب اليمني الحرية والاستقلال وجعلت اليمنيين يواجهون قوى الاستكبار العالمي وعلى رأسهم الصهيو أمريكي وأحذيتهم السعوإماراتي صفاً واحداً كالبنيان المرصوص وبهذه الثورة المباركة انتصر اليمنيون لكرامتهم وسيادة بلدهم بل ولقضية الأمة العربية "القدس" وهم يرفعون شعار الموت لأمريكا الموت لإسرائيل ومن هنا دق العدو الصهيوني نواقيس الخطر وتحركوا هم ومرتزقتهم لإخمادها بالعدوان على اليمن فزاد اشتعال لهيبها وامتد ليسقط أقنعة صهاينة العرب وعروشهم..
نحن نحتفل بالذكرى السابعة لهذه الثورة الخالدة وقد أصبحنا نداً قوياً لقوى العدوان وما العمليات العسكرية الواسعة التي حققها أبطال الجيش واللجان الشعبية في جميع الجبهات والتي كان آخرها عملية "توازن الردع السابعة" وعملية تحرير "ماهلية ورحبة" بمحافظة مأرب إلا دليل على قوتنا المستمدة من العزيمة والإرادة المتمسكة بحبل الله القوي، ولولا هذه الثورة لأصبحنا مثل الدويلات التي سارعت للتطبيع مع إسرائيل وإقامة العلاقات مع اليهود.
إن ثورة الـ21من سبتمبر تحت قيادة حكيمة ممثلة بالسيد عبدالملك بدر الدين الحوثي- حفظه الله- جعلت القوى المتسلطة تفقد أملها في السيطرة على القرار اليمني مما جعلها تشن حرباً عدوانيةً ظالمةً على أبناء الشعب اليمني.. وقد كشفت لنا الأحداث السابقة إن أصل كل مشاكل اليمنيين هي من التدخلات الخارجية ولهذا كانت ثورة الـ21 من سبتمبر هي الثورة الحقيقية والخروج الفعلي من تحت العباءة والوصاية الخارجية ولإعادة الحرية والاستقلال لليمن, أنها ثورة الأحرار والشرفاء في وجه العبودية والمستعبدين وهي الثورة العادلة في وجه الظلم والظالمين خرج فيها المستضعفون ليقولوا لهم كفى فأثمرت حريةً وعزةً وكرامةً.

> العميد الركن عبدالله الحمزي- قائد اللواء 89 مشاة حماية رئاسية قال:
>> إن ثورة 21سبتمبر المجيدة لم تكن عشوائية أو مجرد استعراض القوة بل كانت ثورة إنقاذ وتعديل المسار وكان لها وجهها وضياؤها الحق ونورها المشرف على أبناء اليمن وقد اتجهت كافة فئات وشرائح المجتمع ومشاربه السياسية منذ انطلاق شرارتها لتأييدها والوقوف إلى جانب ثوارها وقيادتها كونها حملت مشاعل الحرية والانعتاق من الظلم والجور والهيمنة الخارجية والداخلية فكان لها وقعها وصداها على مستوى العالم وأحست الدول المهيمنة وأذنابها بأن اليمنيين استنشقوا صعداء الحرية وانفردوا بقرارهم الذي كان قابعاً تحت هيمنتهم وتسلطهم وصار الشعب هو المعني بتدبير وتسيير أموره وشؤونه دون العودة الى التبعية التي زرعتها أنظمة الاستكبار والاستبداد العالمي وبعيداً عن طاولة البيت الأبيض وتل أبيب والرياض وأبوظبي وهو الأمر الذي أزعجهم، فاعدوا عدة الحرب والعدوان وحشدوا أسلحتهم براً وبحراً وجواً وضخوا الأموال الهائلة لأخذ شرعية دولية في قتل الأبرياء من الأطفال والنساء اليمنيين وأعانهم العملاء والخونة والمأجورون في تدمير الوطن وتشريد أبنائه ونهب خيراته أمام العالم الذي وقف عاجزاً وصامتاً ولم يحرك ساكناً.
نشعل شعلة ثورة الـ"21 من سبتمبر" والنصر قاب قوسين أو أدنى بعد ان استطاع أبطال الجيش واللجان الشعبية من تحقيق الانتصارات النوعية في جميع الجبهات ومنها العملية الأخيرة "عملية النصر المبين" التي حققها الأبطال بتحرير مناطق واسعة في محافظتي البيضاء ومأرب.
فلا سبيل لليمنيين سوى الدفاع عن أنفسهم وأرضهم وهو المبدأ الذي حمله أبطال الجيش واللجان الشعبية وضحوا بدمائهم رخيصةً في سبيل الدفاع عن عزة وكرامة أبناء الشعب وسيظلون حراساً أوفياء وأباةً حتى يتحقق النصر أو نيل الشهادة.

> العميد علي حزام مسعود- قائد اللواء الرابع مغاوير قال:
>> لقد جسدت ثورة الـ21 من سبتمبر الإرادة الشعبية لأبناء اليمن في التحرر من التسلط الخارجي على قراراته السيادية ورفضهم القاطع لكل أشكال الوصاية والهيمنة والتبعية لدول الظلم والاستكبار العالمي التي تهيمن على الأمة العربية والإسلامية عبر الحكام والأمراء والملوك العرب ومن يدور في فلكهم من الخونة والمرتزقة عبدة الدولار والدرهم الذين باعوا ا نفسهم وارتموا في أحضان قوى العدوان الذين حاولوا إجهاض الثورة منذ انطلاق شرارتها.
لقد كان لأبطال القوات المسلحة والأمن من القادة والضباط والصف والجنود اليد الطولى في دعم ومؤازرة وتأييد الثورة في هبتها الأولى وقدموا تضحيات جسيمة في سبيل الانتصار للثورة التحررية وكانوا في مقدمة الصفوف الأولى المدافعين عن ابناء شعبهم حتى انتصرت الإرادة الشعبية وتحققت ثورة 21 سبتمبر، وها نحن اليوم نحيي ذكراها السابعة ووطننا وشعبنا يعيش مآسي العدوان والحصار الأمريكي الصهيوني السعودي الإماراتي لكن الإرادة الشعبية الصلبة لأبناء اليمن الصامدين في وجه العدوان والحصار غير آبهين بعدوانهم وقد التحق ابناء القوات المسلحة والأمن بجبهات القتال طوعاً منذ أول استهداف آثم لطائرات العدوان على بلادنا وقدموا قوافل من الشهداء القادة والضباط والأفراد إلى جانب إخوانهم المجاهدين الأبطال وسالت الكثير من الدماء الزكية الطاهرة في سبيل رفعة ومكانة وشموخ اليمنيين الأحرار.

> العميد خالد حسين الهمداني- قائد اللواء الثاني مشاة بحري قال:
>> إن ثورة الـ21 من سبتمبر الخالدة هي ثورة مستقلة  لم تأت من الخارج بل جاءت لسحب البساط من الأنظمة التي مارست الوصاية والهيمنة على اليمن.
إنها مناسبة وطنية عظيمة بعظمة أبناء اليمن في إيمانهم وحكمتهم التي شهد لها التاريخ في انصع صفحاته وسطرها بأحرف من نور في سفر النضال والكفاح.
إن الثورة الشعبية التحررية الـ21 من سبتمبر ظلت حلماً لطالما راود أبناء الشعب ومطلباً لطالما نشده الأحرار ولاقت تأييداً شعبياً والتفافاً جماهيرياً منقطع النظير حينها هب ابناء اليمن لمؤازرتها ودعمها والوقوف الى جانبها والى جانب ثوارها ومناضليها وأحرارها وكان لأبناء المؤسسة الدفاعية والأمنية صولة وجولة وتقدموا صفوف الثورة قادةً وضباطاً وصفاً وجنوداً حتى تحققت أهدافها وانتصرت الإرادة الشعبية المطالبة بالحرية والاستقلال والانعتاق من التبعية والوصاية الداخلية لمراكز النفوذ القبلية والعسكرية والدينية وكذا الوصاية الخارجية التي فرضت تدخلاتها في شؤون اليمن.
لقد أراد الأعداء إجهاض هذا المشروع الوطني التحرري وسعوا جاهدين من خلال أذرعهم وعملائهم في المنطقة للنيل من إرادة الشعب اليمني الحر وشنوا عدوانهم الإجرامي ودمروا مقدرات الشعب ومصالحه الخدمية وبناه التحتية وقتل أبنائه واطفاله ونسائه الابرياء وسفك دمائهم على مرأى ومسمع من العالم ومنظماته الحقوقية وهيئاته الإنسانية التي وقفت في صمت مطبق عاجزة حتى عن الإدانة ضد تحالف الشر والعدوان الذي خططت له أمريكا وإسرائيل ونفذته السعودية والإمارات وعملاؤهما المرتزقة المنتفعون بالأموال المدنسة على حساب دماء الأبرياء.. ولازال أبطال الجيش واللجان الشعبية على طليعة المدافعين عن اهداف ومبادئ ثورة الـ21 من سبتمبر.. مقدمين أرواحهم رخيصةً في سبيل نيل الحرية والكرامة والاستقلال.

> العميد خالد حريش- أركان حرب قوات النجدة قال:
>> لقد أسقطت ثورة الـ21 من سبتمبر مشاريع الوصاية والهيمنة الخارجية على اليمن بعد أن ظل لفترات من الزمن  مسلوب القرار والإرادة ومثلت نقطة انطلاق تمسك بها أحرار اليمن الرافضين لكل اشكال الهيمنة والتسلط والتدخل المباشر في حرية الشعب وقراره السيادي من قبل القوى الاستعمارية الدولية أو عملائها في الداخل والخارج وكان العدوان على بلادنا بمثابة إزاحة الستار وكشف الحقائق التي كانت غائبة عن البعض فمجرد معرفتهم بامتلاك الشعب اليمني حريته واستقلال قراره السيادي وبقيادة وطنية ثورية وسياسية وعسكرية لم ترتهن لإملاءات وشروط دول الاستكبار ولم تكن يوماً عميلة تنفذ أجندات ومخططات خارجية ولم ترضخ يوماً لإغراءات الأموال والمكاسب حتى حيكت مؤامرة العدوان والغزو وجلب المرتزقة والمأجورين في أصقاع الأرض لاحتلال اليمن والنيل من إرادة أبنائه الشرفاء الأحرار.
لقد وقفت قيادة القوات المسلحة ومقاتلوها الأشاوس ومعها القيادات الأمنية المخلصة مواقف مشرفة منذ انطلاق شرارة ثورة 21سبتمبر التحررية في الدعم والمساندة والمشاركة الفاعلة حتى انتصرت أهدافها ومبادئها وتحققت غاياتها ومنذ بدء العدوان السعودي الإماراتي هجومه المباغت منفذاً لأجندات دول الاستكبار العالمي امريكا وإسرائيل على بلادنا تقدم أبطال الجيش والأمن الى الخطوط الأمامية طوعاً وكمهام وطنية نابعة من إيمانهم القوي بأحقية تأديتهم لواجباتهم المقدسة الملقاة على عاتقهم وسطروا أروع الملاحم البطولية والتضحيات الجسيمة بأرواحهم وأنفسهم ودمائهم الغالية في سبيل التصدي للعدوان والدفاع عن الأرض والعرض والإنسان اليمني التي سفكت دماءه دون وجه حق، ولازال الأبطال يقدمون التضحيات والبطولات في ميادين النزال وجبهات المواجهة لكسر كبرياء الغزاة ودحر زحوفاتهم إلى جانب اخوانهم المجاهدين جنباً إلى جنب، وفي خندق واحد تختلط دماؤهم الزكية الطاهرة وتتعانق أرواحهم في سماء الوطن، وفي الذكرى السابعة لعمر هذه الثورة هاهم أبطال الجيش واللجان الشعبية يحققون الانتصار في عملية "النصر المبين" واستطاعوا من دحر الغزاة والمحتلين في مديرية رحبة وماهلية في مارب.

>العميد محمد مفتاح الأبرقي- قوات الحرس الجمهوري قال:
>> إن ثورة الـ21 من سبتمبر أنهت كل المشاريع الاستعمارية في اليمن وأخرجته من الوصاية الخارجية وقضت على الإرهاب ورموزه، ودكت أوكار  ممن كانوا يعيثون في الأرض الفساد ويهلكون الحرث والنسل عن طريق نشر الفوضى والاغتيالات والعبوات الناسفة، وتفجير المساجد  وزعزعة الأمن والاستقرار، وإقلاق السكينة العامة للوطن وأبناء الشعب اليمني، وكانت الحالة الأمنية قبل قيام الثورة مقلقة والوطن يعيش حالة رعب، فالكل مستهدف والكارثة أن كثيراً من الرموز السياسية والقادة العسكريين والامنيين الذين كانوا يسيطرون على الدولة آنذاك هم من يمولون ويدعمون هذه الجماعات الإرهابية، فقد وصل بها الإجرام إلى الهجوم على وزارة الدفاع ومستشفى العرضي وقاموا بقتل الأبرياء العزل بدون أي ذنب.
ويكفي الشعب اليمني أن ينظر إلى أين يتواجد الإرهابيون اليوم وحالة الفوضى والاغتيالات التي تشهدها المحافظات اليمنية الجنوبية المحتلة ماهي إلا دليل واضح عن رعاة الإرهاب الحقيقيين ومن يموله حيث باتت تنتشر وبشكل علني وبدعم سعودي وإماراتي والكثير من الإرهابيين منخرطين تحت ما يسمى بالشرعية، وهذا هو الوجه الحقيقي للعدوان ومن يدور في فلكه, فالنظام السعودي هو الراعي الأكبر، والممول الأكبر للإرهاب، والداعم الذي كان يقف ويدعم رموزه في السابق وفي الوقت اللاحق.
لقد قامت ثورة 21 سبتمبر لتصحيح مسار الثورات السابقة والدخول في حقبة زاخرة بالعطاء والرقي والتقدم لأبناء الشعب، وهو الأمر الذي آثار حفيظة المهلكة السعودية وحشدت لعدوان غاشم همجي لتدمير اليمن والقضاء على مشروعه التحرري الاستقلالي, وها نحن اليوم  نحتفي بهذه المناسبة الخالدة ونجدد عهدنا وولاءنا لقيادتنا الثورية والسياسية والعسكرية بأننا ماضون نحو تحقيق ونصرة هذا المشروع اليمني الخالص مهما كان حجم التضحيات.

> العقيدالركن عبدالكريم الحقاري- قائد الشرطة العسكرية بالحديدة قال:
** ثورة 21سبتمبر شكلت تحولاً مهماً في حياة وإرادة الشعب اليمني ضد مشاريع الهيمنة والوصاية وأعادت الاعتبار والكرامة للشعب اليمني.
لقد أتت ثورة 21 سبتمبر كمسار تصحيحي لثورتي الـ26 من سبتمبر و14 أكتوبر التي طمح إليها الشعب اليمني قبل أن تتم مصادرتها، كما أنها أتت لتسقط كل مشاريع الهيمنة والارتهان وتسد الأبواب التي كانت تفتح لتكريس الوصاية على القرار اليمني، ولإفشال مشروع تقسيم اليمن إلى أقاليم متناحرة.
إن دول الاستكبار العالمي وعلى رأسهم الصهيوامريكي عندما شعرت بان هذه الثورة ستجعل اليمن يخرج من تحت عباءة وصايتهم سارعت بتشكيل تحالف شيطاني وشنت حرب عدوانية لإجهاض هذا المشروع التحرري عبر أذنابهم السعودية والإمارات ولكن لم يستطيعوا إيقاف هذه الثورة أو تحقيق أي شيء أمام عزيمة وصمود أبناء الشعب اليمني وتضحيات وبطولات أبطال الجيش واللجان الشعبية الذين لقنوا هذا التحالف البربري أقسى الدروس في التضحية والفداء ونكلوا بهم على مدى 7 أعوام من عدوانهم الغاشم، ولعل ما حصل في العملية العسكرية الأخيرة "النصر المبين" التي جاءت متزامنة مع الذكرى السابعة لثورة 21 سبتمبر والتي استطاع فيها أبطالنا الأشاوس من تحرير مناطق واسعة في البيضاء ومارب أثبتت أن هذه الثورة مستمرة حتى تحرير كل الأراضي اليمنية من دنس الغزاة والمحتلين.
اليوم هاهم الشعب اليمني قيادة وحكومة ومواطنين نحتفي بالذكرى السابعة لثورة الحادي والعشرين من سبتمبر التي نعتبرها واقعاً وحافزاً للتصدي للمؤامرات الرامية لإعادة اليمن تحت هيمنة قوى الاستكبار العالمي ومن يدور في فلكهم من العملاء والخونة والمرتزقة وسنحرص بكل ما أوتينا من عزيمة واصرار وقوة للحفاظ على مبادئ الثورة اليمنية 21 و26 من سبتمبر و14 من اكتوبر وسنظل الدرع الواقي والحصن المنيع الذي تتحطم على صخرة وعي ابناء الشعب وبأس جيشه ولجانه الشعبية كل المخططات والتآمرات الخارجية..

أخبار الجبهات

وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا