26 سبتمبرنت:
بعد تولي القائد سنقر قيادة الجيش الأيوبي وتراجع عن طاعته للأمام عبدالله بن حمزة الذي كان مخدوعاً بطاعة القادة الأيوبيين له والذين مازالوا يمارسون خداعة سرا ويظهرون له مواصلة طاعته حتى يتمكنوا من القضاء عليه.
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا