أكدت مصادر علمية اكتشاف بديل فعال لنقص فيتامين "د" في جسم الإنسان، من شأنه أن يساهم باختفاء سلسة من الأمراض الناتجة عن نقص منسوب هذا العنصر في الجسم.
منوعات
أحبطت قوات الأمن اللبنانية، الجمعة، 4 أطنان من معجون الحشيش المخدر كانت معدة لتهريبها إلى ميناء الأسكندرية المصري عبر إحدى البواخر التجارية.
وبحسب وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية، فإن "قوات الأمن أحبطت تهريب نحو 4 أطنان من الحشيش كانت معدة بصناديق حديد للتصدير من مرفأ صيدا (جنوبي لبنان) إلى مرفأ الإسكندرية (شمالي مصر)".
وقالت الوكالة إن "المخدرات كانت مخبأة بطريقة احترافية ضمن صناديق حديدية مصفحة داخل حمولات من حديد الخردة مصدرها منطقة البقاع".
وأشرف على العملية، وفق الوكالة، وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال محمد فهمي، الذي "هنأ قوات الأمن والجمارك على إحباط عملية التهريب".
وأشار فهمي إلى أن "الإجراءات ستُستكمل، من أجل ضبط كافة شبكات التهريب وليس فقط تهريب المخدرات".
والشهر الماضي، أعلنت المملكة العربية السعودية عن إحباطها محاولة تهريب 2.4 مليون حبة مخدر، مخبأة في شحنة رمان.
وفي 25 أبريل/ نيسان، حظرت السعودية دخول الخضروات والفواكه اللبنانية إلى أراضيها أو المرور عبرها إلى دول أخرى بسبب "استغلالها في تهريب مواد مخدرة للمملكة".
أطلقت عائلتان فلسطينيتان، على مولوديهما الجديدَين اسم "سيف القدس"، تيمنًا بالعملية العسكرية التي تخوضها المقاومة الفلسطينية بقطاع غزة ردًّا على الاعتداءات الإسرائيلية والتطاول على القدس.
ووفق "الأناضول"، ولد الطفل الأول في بلدة أبو ديس شرق القدس، يوم السبت 15 مايو/ أيار الجاري.
وبحسب شهادة الميلاد، حمل الولد اسم "سيف القدس" في مستشفى المقاصد بالقدس الشرقية، لوالده إسماعيل إبراهيم حلبية وأمه دعاء حمدان.
كما سبق وأطلقت عائلة فلسطينية ثانية من رفح جنوبي قطاع غزة اسم "سيف القدس" أيضًا على مولودهم الجديد.
فقد نشر حساب مستشفى "الكويت التخصصي" في رفح صورة لشهادة ميلاد الطفل "سيف القدس حامد أبو عاذرة" بتاريخ 11 مايو/ أيار الجاري.
عملية "سيف القدس":
وأطلقت الفصائل الفلسطينية بقطاع غزة، اسم "سيف القدس" على العملية التي تخوضها ضد الاحتلال الإسرائيلي.
وبدأت العملية بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي إطلاق عملية "حارس الأسوار"، ردًا على إطلاق الصواريخ من قطاع غزة، فأطلقت غرفة العمليات المشتركة للفصائل الفلسطينية في القطاع اسم "سيف القدس" على المعركة الدائرة حاليًا مع الاحتلال الاسرائيلي.
وأكدت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، في بيان لها، أنه "آن الأوان ليدفع الاحتلال فاتورة الحساب بعد تجاهله للتحذيرات التي سبق وأن أطلقناها بسبب تماديه في العدوان على مقدساتنا".
تجتاح وتغزو أجهزة التكنولوجيا الحديثة معظم بيوتنا، حتى إنها أصبحت من أساسيات الحياة وفي متناول أطفالنا بشكل لافت، خاصة في ظل الحجر الصحي الذي فرضته جائحة كورونا، الأمر الذي أثار حالة من الرعب والقلق لدى الكثير من العائلات على مستقبل أطفالها خاصة مما تعلقوا باستخدام تلك الأجهزة في تصفح مواقع التواصل الاجتماعي ومشاهدة مقاطع الفيديو والأطفال وإدمانهم على الألعاب الإلكترونية.