أكثر ما يلفت الانتباه في رجال القبائل للوهلة الأولى في اليمن هو أنهم مسلحون يمتلك كل فرد من أفراد القبيلة بندقية ويمتلك العديد منهم أكثر من بندقية واحدة ويحمل كل منهم بندقيته معه في الأماكن العامة
بينما تُبدي صنعاء حُسن النية والرغبة في التوصل لاتفاق مع التحالف السعودي الأمريكي الذي يقود حرباً على اليمن منذُ أكثر من ثمانِ سنوات تُظهر صنعاء مواقف تؤيد الوصول لاتفاق يوقف العدوان والحصار على اليمن ويضمن إعادة الإعمار ودفع مرتبات اليمنيين..
في الوقت الذي تجري فيه المفاوضات على قدم وساق وآخرها زيارة الوفد العماني لصنعاء تم وضع ملف المرتبات على قائمة المطالب من قبل حكومة صنعاء كمطلب حق شعبي، وهناك العديد من النقاط الحساسة
في خطابه بمناسبة إحياء ذكرى استشهاد حليف القرآن الإمام زيد بن علي عليه السلام أكد قائد الثورة الشعبية السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي بأن التمهيد جار لإحداث تغيير جذري في الجهاز الإداري للدولة
العدو .. او الخصم الذي يتعالى ...من الأفضل له أن يمد يد السلام لخصمه .وهو في حالات القوة ...لماذا ؟ لأنه اذا لم ينتهز فرص الرجال سيقدم يده صاغرا ..وخصمه أقوى الجميع
"صمت دهراً ونطق كفراً".. هذه المقولة تنطبق على المرتزق رشاد العليمي الذي يشغل رئاسة ما يسمى المجلس الرئاسي الذي لا يرأس أحدا مجرد بناء كرتوني هش بلا معنى..
في تجسيد حي للصراع الأزلي بين الشرق والغرب الذي مثل بداياته بشكل محموم صراع «الفرس» و«الروم» أعقب الحرب العالمية الثانية صراع حلفي «وارسو» و«الناتو»، وبعد أكثر من ثلاثة عقود من سقوط جدار «برلين» تلوح في الأفق نذر جولة صراع جديدة طرفاها «أمريكا» و«الصين».
توجد ضوابط وقوانين مختلفة تنظم مختلف مجالات الحياة في دول العالم ومن بينها قانون العلاقة بين المؤجر والمستأجر ويعملون بموجبها إلا عندنا في اليمن صحيح ان مجلس النواب قبل 28 عاماً أعد قانون العلاقة بين المؤجر والمستأجر
العالم العربي والإسلامي يعيش اليوم مرحلةً زمنيةً فارقة في تاريخه المعاصر، وهذه الفجوات والشروخ سببها الصراعات العرقية والطائفية والجهوية والمذهبية التي أوصلت تلك الدول والشعوب إلى مرحلة الفوضى الخلاقة، والدولة الفاشلة..
تم ولوج الكاتب في توطئة تفيض بمشاعر الحزن والأسى على زميل عمره ودراسته، الذي ضمتهما ثانوية باجدار بمحافظة أبين، حيث التقى فيها بالفقيد الراحل أ.د. عبدالله علوي الفضلي… يرحمه الله.*