الأخبار

وقفات غاضبة تضامنا مع غزة والأسرى الفلسطينيين

26 سبتمبرنت:-

اقيمت اليوم وقفات تضامنية غاضبة في المحافظات والمؤسسات نصرة لغزة وتضامنا مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال.

وقفات غاضبة تضامنا مع غزة والأسرى الفلسطينيين

ففي محافظة صعدة  اقيمت  العشرات من الوقفات الغاضبة تضامناً مع الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو الإسرائيلي وإسناداً للشعب الفلسطيني في غزة وفلسطين.

وفي الوقفة المركزية، التي شهدتها مدينة صعدة بمشاركة السلطة المحلية بالمحافظة وأبناء مديرية صعدة ومكاتب التربية والتعليم والمعهد الصحي، أشاد محافظ صعدة محمد جابر عوض بالحضور الكبير في وقفة الغضب العالمي لنصرة غزة والتضامن مع الأسرى الفلسطينيين .

وأشار المحافظ عوض إلى أن الوقفات التي خرجت اليوم في مختلف مديريات وعزل المحافظة هي استجابة لدعوة السيد القائد بتلبية دعوة القائد الكبير الشهيد اسماعيل هنية في يوم غضب عالمي لنصرة غزة والأسرى الفلسطينيين .

وأكد محافظ صعدة أن العدو الإسرائيلي ارتكب خطأ فادحاً بارتكابه جريمة اغتيال القائد الكبير اسماعيل هنية والقائد فؤاد شكر وسيكون عواقب ذلك عليه وخيمة .

وأدان بيان الوقفات ما يتعرض له إخوتنا الفلسطينيون الأسرى في سجون العدو الصهيوني المجرم الذي يرتكب بحقهم أبشع وأفظع الممارسات والانتهاكات الوحشية ، معلناً التضامن معهم والسعي بكل ما نستطيع لخلاصهم وإسقاط هذا الكيان المتوحش المجرم.

وأكد البيان الاستمرار في مسار الجهاد في سبيل الله باعتباره الحل الوحيد للأمة لمواجهة هذا العدو المجرم مهما كانت التضحيات في سبيل الله حتى الزوال المحتوم للكيان الصهيوني .

وأدان واستنكر تخاذل معظم الحكومات العربية والإسلامية، داعيا الشعوب الإسلامية والعربية وكل أحرار العالم للقيام بدورهم وواجبهم في نصرة الشعب الفلسطيني عموماً والأسرى الفلسطينين خصوصاً.

ودعا البيان كل أحرار العالم إلى فضح الكيان الصهيوني المجرم، وفضح العناوين الزائفة التي يتشدق بها الغرب بادعائه الحفاظ على حقوق الإنسان وحقوق الأسرى، وهم يرون الكيان الصهيوني يخالف كل المعاهدات والقوانين ويرتكب كل تلك الإنتهاكات.

كما دعا بيان وقفات صعدة أنظمة الخيانة التي لديها سجناء من حركات المقاومة الفلسطينية إلى إطلاق سراحهم فورا وألا يشاركوا الكيان الصهيوني جرائمه فيكونوا بنفس المستوى من الدناءة والانحطاط والظلم للشعب الفلسطيني.

الى ذلك شهدت مدينة الحديدة، اليوم في شارع الميناء وقفة ومسيرة حاشدة بمناسبة يوم الغضب العالمي لنصرة غزة والتضامن مع الأسرى الفلسطينيين.

وندد المشاركون في الوقفة والمسيرة التي تقدمها المحافظ محمد قحيم ووكيل أول المحافظة أحمد البشري والوكلاء، بجريمة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس إسماعيل هنية من قبل الكيان الصهيوني المجرم.

واستهجنوا المواقف المتخاذلة لعدد من الأنظمة العربية التي اتضح تواطؤها مع العدو الصهيوني وتنصلها عن المسؤولية والواجب الأخلاقي والديني والإنساني وعدم الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني.

وهتف المشاركون بالشعارات المناوئة للخذلان العربي وحالة الانبطاح غير المسبوقة للأعداء التي أدت إلى تمادي الكيان السفاح في ارتكاب المزيد من الجرائم الوحشية في غزة، مؤكدين أن الشعب اليمني مستمر في نصرته وإسناده لفلسطين بكافة الوسائل مهما كانت النتائج والتضحيات.

واعتبروا جريمة اغتيال الكيان الصهيوني للقائد إسماعيل هنية، سابقة خطيرة في ظل سكوت وانجرار هذه الأنظمة لخدمة أجندات أمريكا وإسرائيل في المنطقة، مؤكدين أن أحرار الأمة لن يسكتوا عن هذه الجريمة وكل جرائم الكيان في فلسطين.

وجددوا المضي على خطى الشهداء حتى تحرير الأرض والمقدسات من دنس العدو الإسرائيلي، داعين أحرار شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى تبني مواقف تصعيدية للضغط على حكامهم للخروج من الصمت والذل والتحرك لدعم قضية الأمة المركزية.

وعبر المحافظ قحيم، عن الاعتزاز بأن أبناء الحديدة، يقفون اليوم في رأس حربة الجهاد لمواجهة أعداء الله واليمن وفلسطين، مؤكدا أن صمودهم أمام صلف وغطرسة الكيان الصهيوني وشركائه أمريكا وبريطانيا يمثل فخراً للجميع.

وحذر العدو الصهيوني من عواقب الغطرسة والتمادي في جرائمه بحق الشعبين اليمني والفلسطيني، مؤكدا أن القوات المسلحة اليمنية ومحور المقاومة سيردون بكل بسالة على جرائم العدو الإسرائيلي.

وأكد أن الموقف التاريخي المشرف لليمن في نصرة الشعب والمقاومة الفلسطينية، لا يمكن أن يتزحزح ولن ترهبه الغارات الصهيونية مهما بلغ مستوى وتمادي وإجرام الكيان الغاصب، باعتباره موقفا إيمانيا وأخلاقيا وإنسانيا تجاه الأشقاء الفلسطينيين.

وأشاد محافظ الحديدة بثبات وصمود الشعب الفلسطيني أمام الجرائم المروعة والحصار الصهيوني الأمريكي، وبطولة وبسالة وثبات المقاومة في غزة، منوها بكل الجهود التي تعزز من وحدة الصف الفلسطيني.

واستنكر بيان الوقفة والمسيرة، العدوان الصهيوني على الضاحية الجنوبية لبيروت، والعراق، والمنشآت الخدمية في الحديدة، مؤكداً الوقوف إلى جانب كل الأحرار لمواجهة تمادي الكيان الإسرائيلي والمضي قدما في خطوات كسر عنجهيته.

وأدان البيان ما يتعرض له الأسرى في سجون العدو الصهيوني من جرائم وانتهاكات، معلنا التضامن الكامل معهم، مؤكداً الاستمرار في السعي لخلاصهم وإسقاط هذا الكيان المتوحش المجرم .

وأكد البيان الاستمرار في مسار الجهاد في سبيل الله باعتباره الحل الوحيد للأمة لمواجهة العدو المجرم حتى زواله، مستنكراً تخاذل معظم الحكومات العربية والإسلامية، داعيا الشعوب والأحرار لنصرة الشعب الفلسطيني وأسراه.

كما دعا إلى فضح الكيان الصهيوني المجرم، والعناوين الزائفة التي يتشدق بها الغرب بادعائه الحفاظ على حقوق الإنسان والأسرى، داعياً أنظمة الخيانة التي لديها سجناء من حركات المقاومة الفلسطينية إلى إطلاق سراحهم وألا يشاركوا مع العدو جرائمه.

وجدد البيان، تأييد ومباركة أبناء الحديدة لانطلاق المرحلة الخامسة من التصعيد ضد العدو الصهيوني الأمريكي البريطاني، التي أعلن عنها السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والتي مثلت عامل إرباك لكل حسابات العدو وشركائه الداعمين والممولين له.

ولفت إلى أن العدو الصهيوني سيدفع ثمن غطرسته واستهدافه لرموز وقادة المقاومة الفلسطينية، عاجلاً أم آجلا، وأن رد محور المقاومة آت لا محالة، مجدداً التفويض المطلق للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، والتأييد لكل الخطوات العملية القادمة والرد الكبير لمحور المقاومة على جرائم كيان العدو الصهيوني.

من جانبه نظم قطاع الاتصالات والبريد اليوم وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني بعنوان "صامدون ومتضامنون مع الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو الصهيوني المجرم".

وفي الوقفة، التي حضرها وزير الاتصالات وتقنية المعلومات في حكومة تصريف الأعمال المهندس مسفر النمير، ندد المشاركون في الوقفة بالاغتيال الغادر لرئيس حركة حماس الشهيد إسماعيل هنية من قبل الكيان الصهيوني،مؤكدين تضامنهم مع القضية الفلسطينية، وموقفهم الثابت تجاه استعادة كافة حقوق فلسطين المسلوبة وإنهاء الاحتلال.

وردد المشاركون شعارات تؤيد معركة طوفان الأقصى، وتدين الجرائم الوحشية التي ينفذها الكيان الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني في غزة.

وفي الوقفة التي حضرها وكيل وزارة الاتصالات للشئون المالية والإدارية أحمد المتوكل، والمدير العام التنفيذي بالمؤسسة العامة للاتصالات المهندس صادق مصلح، ومدير عام الهيئة العامة للبريد عمار وهان، استنكر بيان صادر عن الوقفة ما يتعرض له الأسرى الفلسطينيون في سجون العدو الصهيوني المجرم حيث يعيشون أقصى وأصعب معاناة على يد الكيان الصهيوني أمام مرأى ومسمع العالم.

وأكد البيان استمرار مسار الجهاد في سبيل الله والذي هو الحل الوحيد للأمة لمواجهة هذا العدو المجرم، مستنكراً تخاذل معظم الحكومات العربية والإسلامية تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من إبادة جماعية منذ ما يزيد عن عشرة أشهر، داعيًا الشعوب الإسلامية وكل أحرار العالم للقيام بدورهم وواجبهم في نصرة الشعب الفلسطيني.

وأدان تواطؤ الأنظمة العربية وتبني بعضها لمواقف العدو وتسخير وسائل إعلامها لخدمة العدو الصهيوني والتغطية على مجازره بحق النساء والأطفال في قطاع غزة.

وأوضح البيان أن جرائم العدو الصهيوني تؤكد اصرار العدو الصهيوني الأمريكي على استمرار جرائم الإبادة بحق أبناء الشعب الفلسطيني المظلوم.

كما دعا البيان أحرار العالم لفضح الكيان الصهيوني المجرم وفضح العناوين الزائفة التي يتشدق بها الغرب بادعائه الحفاظ على حقوق الإنسان وحقوق الأسرى وهم يرون الكيان الصهيوني يخالف كل المعاهدات والقوانين ويرتكب كل تلك الانتهاكات.

حضر الوقفة رئيس مجلس إدارة شركة يمن موبايل عصام الحملي، ورئيسا القطاع المالي بالمؤسسة العامة للاتصالات، محمد السريحي، والفني المهندس محمد المهدي ، والمدير التنفيذي بشركة يمن موبايل المهندس عامر هزاع.

وشهدت محافظة ريمة اليوم ، مسيرات ووقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني وتنديدا بجرائم الكيان الصهيوني واستهدافه لقيادات المقاومة، والتضامن مع الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو الصهيوني.

وردد المشاركون في المسيرات والوقفات التي شهدتها عاصمة المحافظة والمديريات التي تقدمها بمدينة الجبين وكيل المحافظة محمد مراد، وقيادات السلطة المحلية والتنفيذية والأمنية والعسكرية بالمحافظة والمديريات الهتافات والشعارات الغاضبة والمتوعدة بالرد والانتقام من الكيان الصهيوني المحتل ومن خلفه أمريكا وبريطانيا وصهاينة العرب .

ونددوا بالمواقف المتخاذلة للأنظمة العربية والإسلامية على استمرار جرائم العدو الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة، وآخرها اغتيال القائد الشهيد إسماعيل هنية والمجاهد فؤاد شكر.

وفوض أبناء محافظة ريمة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في الرد الحازم على العدو الصهيوني الأمريكي البريطاني ، رداً على عدوانه على اليمن والانتقام للشهيدين إسماعيل هنية وفؤاد شكر .

وادان بيان صادر عن المسيرة، بأشد العبارات ما يتعرض له الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو الصهيوني المجرم الذي يرتكب بحقهم أبشع وأفظع الممارسات والانتهاكات الوحشية المتنافية مع كل القيم الدينية والقوانين الإنسانية والدولية.

واكد استمرار موقف الشعب اليمني الثابت والإيماني المساند للشعب الفلسطيني ومقاومته الشجاعة، بالعمليات العسكرية والفعاليات والوقفات والأنشطة المختلفة ، حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة .

ودعا البيان القوات المسلحة اليمنية ومجاهدي محور المقاومة في لبنان والعراق إلى الرد القوي المزلزل بعروش الكيان الصهيوني والأمريكي الذين يمعنون في غيهم وعدوانهم على أبناء فلسطين العروبة والإسلام.

وأشاد البيان بمواقف القيادة الثورية والشعب اليمني والملاحم البطولية للمجاهدين في غزة وعمليات الإسناد من لبنان والعراق .. داعياً زعماء العرب والمسلمين المتخاذلين إلى اتخاذ موقف ديني وشجاع تجاه العدو الصهيوني، الذي يرتكب الجرائم الإبادة الجماعية والمجازر الوحشية في قطاع غزة .

كما دعا البيان شعوب الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى فضح الكيان الصهيوني المجرم الزائفة التي يتشدق بها الغرب بادعائه الحفاظ على حقوق الانسانية وحقوق الأسرى،، داعياً المنظمات الحقوقية والإنسانية للقيام بدورها تجاه سجناء وأسرى حركات المقاومة الفلسطينية وإطلاق سراحهم فورا ، ولا يشاركون الصهيوني جرائمه.

الى ذلك نفذت الهيئة الوطنية العليا لمكافحة الفساد، اليوم وقفة تنديد واستنكار لجريمة اغتيال القائد المجاهد الشهيد اسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الاسلامية حماس من قبل العدو الصهيوني، وتضامناً مع الأسرى الفلسطينيين.
وفي الوقفة التي حضرها أعضاء الهيئة المهندس حارث عبدالكريم العمري، والدكتور عبدالعزيز الكميم، والدكتور احمد عبدالله الشيخ، وأمين عام الهيئة احمد عاطف، أكد المشاركون التزامهم بنصرة الشعب الفلسطيني والتفويض المطلق للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي للرد على جرائم العدو الإسرائيلي، وفاءاً للشعب الفلسطيني المظلوم.
واستنكروا بأشد العبارات استهداف الكيان الصهيوني الغاصب للقائد المجاهد إسماعيل هنية والقائد المجاهد فؤاد شكر اللذان قارعا الطغيان الأمريكي والصهيوني لعدة عقود وكانا قدوة لأجيال من المجاهدين، معتبرين هاتين الجريمتين تأكيد على إجرام وفاشية نتنياهو وتصعيد خطير وتوسيع لدائرة عدوانه وإجرامه.
وصدر عن الوقفة بيان تلاه رئيس دائرة الإعلام والتوعية والمشاركة المجتمعية بالهيئة، عادل العقبي، أشار إلى أن العدو الصهيوني يعلم أن اغتياله لقادة المقاومة لن يخلصه من مصيره المحتوم وهو الزوال، حيث سبق له اغتيال الكثير من قادة المقاومة، فما ضَعفت المقاومة وما استكانت بل أضحت اليوم أشد قوة وصمودا.
واعتبر البيان لجوء العدو الإسرائيلي إلى الاغتيالات، فراراً من هزيمته التي مُني بها على يد المجاهدين في غزة ومحاولةً لاستعادة الهيبة والردع التي سقطت في السابع من أكتوبر.
وأدان بأشد العبارات ما يتعرض له الفلسطينيين الأسرى في سجون العدو الصهيوني المجرم الذي يرتكب بحقهم أبشع وأفظع الممارسات والانتهاكات الوحشية المتنافية مع كل القيم الدينية والقوانين الإنسانية والدولية.
واستنكر البيان تخاذل معظم الحكومات العربية والإسلامية، داعياً الشعوب الإسلامية والعربية وكل أحرار العالم للقيام بدورهم وواجبهم في نصرة الشعب الفلسطيني عموماً والأسرى الفلسطينيين خصوصاً.
وحث كل أحرار العالم على فضح الكيان الصهيوني المجرم، والعناوين الزائفة التي يتشدق بها الغرب بادعائه الحفاظ على حقوق الإنسان والأسرى، وهو يرى الكيان الصهيوني يخالف كل المعاهدات والقوانين ويرتكب الإنتهاكات الجسيمة.
ودعا البيان أنظمة الخيانة التي لديها سجناء من حركات المقاومة الفلسطينية إلى إطلاق سراحهم فورا وعدم مشاركة الكيان الصهيوني جرائمه فتكون بنفس المستوى من الدناءة والانحطاط والظلم للشعب الفلسطيني.
وأكد البيان وقوفه ومساندته لمجاهدي القوات المسلحة اليمنية وكل جبهات محور الجهاد والمقاومة للاستعداد للرد المشرف الذي سيُخزي الكافرين والمنافقين، ويقضى على ما تبقى من وهْمِ القوة لدى العدو الإسرائيلي.
وجدد البيان التأكيد على الاستمرار في الموقف الإيماني الثابت والمبدئي المساند للشعب الفلسطيني حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن غزة، وذلك بالعمليات العسكرية، وبالأنشطة والفعاليات الرسمية والشعبية وبالتعبئة والمقاطعة والتبرع دون كلل ولا ملل.
حضر الوقفة رؤساء الدوائر ومدراء العموم وكافة موظفي وموظفات الهيئة.
وفي محافظة ذمار أقيمت اليوم، وقفات لنصرة الشعب الفلسطيني وتضامنا مع الأسرى في سجون العدو، تحت شعار "يوم الغضب العالمي لنصرة غزة والتضامن مع الأسرى".
وجدد المشاركون في الوقفات التي أقيمت بمدينة ذمار ومراكز المديريات، والتي تقدمها المحافظ محمد البخيتي، وأعضاء من مجلسي النواب والشورى ومسئول التعبئة بالمحافظة أحمد الضوراني، والقيادات التنفيذية والمحلية والتعبوية، التأكيد على التضامن الكامل مع الشعب الفلسطيني، والأسرى في سجون العدو الصهيوني، والسعي بكل الوسائل لخلاصهم، وإسقاط هذا الكيان المتوحش المجرم.
وأشاروا إلى أن مسار الجهاد في سبيل الله هو الحل الوحيد للأمة في مواجهة هذا العدو المجرم، مؤكدين الاستمرار في نصرة الشعب الفلسطيني مهما كانت التضحيات حتى يتحقق النصر.
وأدانت بيانات صدرت عن الوقفات، ما يتعرض له الأسرى الفلسطينيون في سجون العدو الصهيوني من ممارسات وانتهاكات تتنافى مع القيم الدينية والقوانين الإنسانية والدولية.
واستنكرت، تخاذل معظم الحكومات العربية والإسلامية، داعية الشعوب وكل أحرار العالم للقيام بواجبهم في نصرة الشعب الفلسطيني عموما، والأسرى الفلسطينيين خصوصا.
وحثت البيانات، أحرار العالم إلى فضح الكيان الصهيوني المجرم، والعناوين الزائفة التي يتشدق بها الغرب حول الحفاظ على حقوق الإنسان وحقوق الأسرى، في حين يرون الكيان الصهيوني يخالف كافة المعاهدات والقوانين ويرتكب كل الانتهاكات الوحشية البربرية دون أن يحركوا ساكنا.
وطالبت "أنظمة الخيانة" التي لديها سجناء من حركات المقاومة إلى إطلاقهم فورا، وألا يشاركوا كيان العدو الصهيوني جرائمه فيكونوا بنفس المستوى من الإنحطاط والظلم للشعب الفلسطيني.

وشهدت أمانة العاصمة اليوم، وقفات شعبية حاشدة بمديريات الثورة وشعوب والتحرير وآزال وبني الحارث وفاءً وتلبية لدعوة القائد الكبير الشهيد إسماعيل هنية تحت شعار "يوم الغضب العالمي لنصرة غزة والتضامن مع الأسرى".

ورفع المشاركون في الوقفات التي شارك فيها رئيس مجلس الشورى محمد العيدروس ونائبه محمد الدرة ونائب وزير الصحة الدكتور مطهر المروني، وعضو مجلس النواب محمد الطوقي وعدد من وكلاء الأمانة ومدراء المديريات، وقيادات محلية وتنفيذية ومشايخ وشخصيات اجتماعية وعقال، العلمين اليمني والفلسطيني.

وأكد أبناء مديريات الأمانة، أن الوقفات الشعبية تأتي استجابة لله تعالى والواجب الديني والإيماني والإنساني نصرة للشعب الفلسطيني مع استمرار الإجرام والإبادة والعدوان الصهيوني والأمريكي في فلسطين المحتلة.

ونددوا بجرائم كيان العدو الصهيوني باغتيالات رجال محور الجهاد والمقاومة وجرائمه المستمرة بحق أبناء الشعب الفلسطيني والتنكيل بالأسرى.. مؤكدين الوفاء والتلبية لدعوة القائد الكبير الشهيد إسماعيل هنية ورفع راية الجهاد لتحرير الأراضي المقدسة وفلسطين المحتلة من دنس اليهود.

وردد المشاركون، شعارات الاستنكار والتنديد باغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الشهيد إسماعيل هنيه والقائد فؤاد شكر، والنصر والتأييد للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.. مؤكدين أن دمهم لن يذهب هدرا وسيكون لعنة على الصهاينة ومن تحالف معهم.

وأكدوا الوقوف والتضامن الكامل مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الصهيوني المجرم الذين يعيشون أقسى وأصعب معاناة على يد الكيان المجرم أمام سمع العالم وبصره.

وهتف المشاركون في الوقفات الحاشدة، بالنصر لغزة والخزي والعار للصهاينة وكل من تحالف معهم من الامريكان والبريطانيين والعرب، وتأكيد استمرار وقوف الشعب اليمني الكامل مع مظلومية الشعب الفلسطيني الصامد، في كل المجالات وبكل ما يستطيع.

وصدر بيان عن الوقفات، أدان واستنكر بأشد العبارات ما يتعرض له الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو الصهيوني الذي يرتكب بحقهم أبشع وأفظع الممارسات والانتهاكات الوحشية المتنافية مع كل القيم الدينية والقوانين الانسانية والدولية، معلناً التضامن الكامل معهم والاستمرار في السعي بكل الوسائل لخلاصهم وإسقاط هذا الكيان المتوحش المجرم.

وأكد الاستمرار في مسار الجهاد في سبيل الله باعتباره الحل الوحيد للأمة لمواجهة العدو المجرم، والاستمرار في نصرة الشعب الفلسطيني مهما كانت التضحيات حتى يتحقق النصر للأمة بالزوال المحتوم للكيان الصهيوني المجرم.

وأدان واستنكر تخاذل معظم الحكومات العربية والإسلامية.. داعياً كل الشعوب الإسلامية والعربية وكل أحرار العالم للقيام بدورهم وواجبهم في نصرة الشعب الفلسطيني عموما والأسرى الفلسطينيين خصوصاً.

ودعا البيان، كل احرار العالم إلى فضح جرائم الكيان الصهيوني بحق الأطفال والنساء في غزة وإيقاف المجازر والمطالبة بمحاكمته، وفضح العناوين الزائفة التي يتشدق بها الغرب بادعائه الحفاظ على حقوق الإنسان وحقوق الأسرى وهم يرون الكيان الصهيوني يخالف كل المعاهدات والقوانين ويرتكب كل تلك الانتهاكات.

كما دعا البيان، أنظمة الخيانة التي لديها سجناء من حركات المقاومة الفلسطينية إلى إطلاق سراحهم فورا، وعدم مشاركة الكيان الصهيوني جرائمه فتكون بنفس المستوى من الدناءة والانحطاط والظلم للشعب الفلسطيني.


وشهدت مدينة إب ومختلف مديريات المحافظة اليوم مسيرات ووقفات جماهيرية وطلابية حاشدة بيوم الغضب العالمي لنصرة غزة والتضامن مع الأسرى تلبيةً لدعوة السيد القائد ووفاءً للشهيد الكبير اسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.

وردد المشاركون في المسيرات التي تقدمها بمدينة إب، المحافظ عبدالواحد صلاح، ومسؤول التعبئة عبدالفتاح غلاب، ورئيس الجامعة الدكتور نصر الحجيلي وعدد من وكلاء المحافظة وقيادات مكتب التربية وكوادرها شعارات منددة بجرائم الابادة الصهيونية الإرهابية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة

وعبر المشاركون عن اعتزازهم بصمود أبناء غزة في وجه العدوان الصهيوني، وثباتهم على أرضهم، مشددين على رفض كل أعمال القتل والتدمير والتهجير بحق الفلسطينيين، كما طالبوا المجتمع الدولي بوقف الحرب وتأمين المساعدات اللازمة للمنكوبين والمحاصرين في غزة.

وأكد بيان المسيرات والوقفات، الاستمرار في مسار الجهاد في سبيل الله باعتباره الحل الوحيد للأمة لمواجهة هذا المجرم والاستمرار في نصرة القضية الفلسطينية والأقصى الشريف مهما كانت التضحيات في سبيل الله حتى يحقق الله للأمة نصره الموعود.

وأدان ما يتعرض له الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو الصهيوني المجرم الذي يرتكب بحقهم أبشع وأفظع الممارسات والانتهاكات الوحشية المتنافية مع كل القيم الدينية والقوانين الإنسانية والدولية.

وأعلن البيان التضامن الكامل مع الأسرى الفلسطينيين والتألم لكل ما يؤلمهم .. مؤكداً الاستمرار في السعي بكل القدرات والاستطاعة لخلاصهم وإسقاط هذا الكيان المتوحش البربري.

وأدان تخاذل معظم الحكومات العربية والاسلامية، داعياً الشعوب الإسلامية والعربية وكل أحرار العالم للقيام بدورهم وواجبهم في نصرة الشعب الفلسطيني عموماً والأسرى الفلسطينيين خصوصاً.

ودعا البيان كل أحرار العالم إلى فضح الكيان الصهيوني المجرم وفضح العناوين الزائفة التي يتشدق بها الغرب بادعائه الحفاظ على حقوق الإنسان وحقوق الأسرى وهم يرون الكيان الصهيوني يخالف كل المعاهدات والقوانين ويرتكب كل تلك الانتهاكات.

كما دعا أنظمة الخيانة التي لديها سجناء من حركات المقاومة الفلسطينية إلى إطلاق سراحهم فوراً وألا يشاركوا الكيان الصهيوني جرائمه فيكونوا بنفس المستوى من الدناءة والانحطاط والظلم للشعب الفلسطيني .

وفي محافظة عمران نظمت مسيرات ووقفات حاشدة بيوم الغضب العالمي لنصرة غزة والتضامن مع الأسرى تلبية لدعوة القائد الكبير الشهيد إسماعيل هنية.

وردد المشاركون في المسيرات والوقفات التي تقدمها في مركز المحافظة المحافظ الدكتور فيصل جعمان ورئيس نيابة استئناف المحافظة القاضي عبدالباري الوزير ومسؤول التعبئة العامة بالمحافظة سجاد حمزة ووكيل المحافظة حسن الاشقص ومدير امن المحافظة العميد نايف أبو خرفشة ومدراء المكاتب التنفيذية وقيادات امنية وعسكرية، المناوئة للخذلان العربي وحالة الانبطاح غير المسبوقة للأعداء التي أدت إلى تمادي الكيان السفاح في ارتكاب المزيد من الجرائم الوحشية في غزة.

وأكدوا أن الشعب اليمني مستمر في نصرته وإسناده لفلسطين بكافة الوسائل المتاحة والممكنة مهما كانت النتائج والتضحيات.

واعتبروا جريمة اغتيال الكيان الصهيوني للقائد إسماعيل هنية سابقة خطيرة في ظل سكوت وانجرار هذه الأنظمة لخدمة أجندات أمريكا وإسرائيل في المنطقة.. مشيرين إلى أن أحرار الأمة لن يسكتوا عن هذه الجريمة وكل جرائم الكيان في فلسطين.

وجددوا المضي على خطى الشهداء حتى تحرير الأرض والمقدسات من دنس العدو الإسرائيلي، داعين أحرار شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى تبني مواقف تصعيدية للضغط على حكامهم للخروج من الصمت والذل والتحرك لدعم قضية الأمة المركزية.

وفي المسيرة اشار المحافظ جعمان إلى أن خروج أبناء المحافظة في المسيرات والوقفات بمختلف مديريات المحافظة هي تلبية لدعوة شهيد الامة اسماعيل هنية.

وأكد أن مهما قتل العدو من الشهداء فلن يزيد احرار الامة الا عزيمة واصرار لمواصلة الجهاد انطلاقا من الوعد الصادق الذي وعد الله عباده بالنصر.. لافتا إلى أن الشعب اليمني و انطلاقا من الإيمان بالله والانتماء للإسلام واستشعاراً للمسؤولية الدينية والأخلاقية والإنسانية مستمرا على الالتزام بنصرة الشعب الفلسطيني.

وجدد الدكتور جعمان التفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي لكل الخطوات العملية القادمة والرد الكبير لقادة محور الجهاد والمقاومة على جرائم العدو الإسرائيلي ووفاء للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم.

وأدان بيان المسيرات بأشد العبارات ما يتعرض له الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو الصهيوني المجرم الذي يرتكب بحقهم أبشع وأفظع الممارسات والانتهاكات الوحشية المتنافية مع كل القيم الدينية والقوانين الإنسانية والدولية.

وأكد البيان الاستمرار في مسار الجهاد في سبيل الله باعتباره الحل الوحيد للأمة لمواجهة هذا العدو المجرم مهما كانت التضحيات حتى الزوال المحتوم للكيان الصهيوني .

واستنكر العدوان الصهيوني على الضاحية الجنوبية لبيروت والعراق والمنشآت الخدمية في الحديدة.. مؤكداً الوقوف إلى جانب كل الأحرار لمواجهة تمادي الكيان الإسرائيلي والمضي قدما في خطوات كسر عنجهيته.

كما دعا إلى فضح الكيان الصهيوني المجرم، والعناوين الزائفة التي يتشدق بها الغرب بادعائه الحفاظ على حقوق الإنسان والأسرى.. داعياً أنظمة الخيانة التي لديها سجناء من حركات المقاومة الفلسطينية إلى إطلاق سراحهم وألا يشاركوا مع العدو جرائمه.

ولفت البيان إلى أن العدو الصهيوني سيدفع ثمن غطرسته واستهدافه لرموز وقادة المقاومة الفلسطينية، عاجلاً أم آجلا، وأن رد محور المقاومة آت لا محالة، مجدداً التفويض المطلق للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، والتأييد لكل الخطوات العملية القادمة والرد الكبير لمحور المقاومة على جرائم كيان العدو الصهيوني.

وفي مديريات محافظة تعز نظمت وقفات جماهيرية حاشدة في يوم الغضب العالمي، نصرة لغزة وتضامناً مع الأسرى ووفاءً لدماء الشهداء الفلسطينيين.

واحتشد أبناء مديرية التعزية في ساحة الرسول الأعظم للمربعات الشرقي والجنوبي والشمالي بحضور عدد من وكلاء المحافظة ومدير مديرية التعزية ومدراء المكاتب التنفيذية.

وأكد المشاركون في الوقفات على الموقف الثابت والمبدئي المناصر للشعب الفلسطيني ونصرة قضيته والتضامن مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الصهيوني.

ونُظمت بمديريات صالة، خدير، المسراخ، صبر الموادم، سامع، الصلو، حيفان، شرعب السلام، شرعب الرونة، ماوية، مقبنة، وجبل حبشي، وقفات حاشدة في يوم الغضب العالمي نصرة للشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة وإسناد مقاومته.

وفي الوقفات التي شارك فيها عدد من وكلاء المحافظة وقيادات محلية وتنفيذية وعسكرية وأمنية، ندد المشاركون باستمرار العدو الصهيوني المدعوم أمريكياً وأوروبياً في حرب الإبادة بحق الشعب الفلسطيني وعمليات الاغتيالات لقادة محور الجهاد والمقاومة.

وأكدوا تلبيتهم ووفائهم لدعوة القائد الكبير الشهيد إسماعيل هنية بالخروج في يوم الغضب العالمي، نصرة لغزة، والتضامن مع الأسرى لتأكيد وقوف أبناء تعز خاصة واليمن عامة مع مظلومية الشعب الفلسطيني في جهاده وثباته حتى تحرير أرضه وطرد المحتل الصهيوني.

واستنكر بيان صادر عن الوقفات، همجية الصهاينة في تعاملهم مع الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو الصهيوني المجرم.

وأدان البيان بأشد العبارات ما يتعرض له الأسرى الفلسطينيون في سجون العدو الصهيوني من انتهاكات وحشية تتنافى مع كل القيم الدينية والقوانين الإنسانية والدولية.

وأعلن البيان التضامن الكامل مع الأسرى الفلسطينيين .. مؤكداً السعي باستمرار وفق المتاح لخلاصهم من الأسر وإسقاط الكيان الصهيوني المتوحش.

وأكد بيان الوقفات على استمرار مسار الجهاد في سبيل الله، باعتباره الحل الوحيد للأمة لمواجهة العدو المتغطرس، ومواصلة نصرة الشعب الفلسطيني مهما كانت التضحيات في سبيل الله حتى تحقيق النصر للأمة بالزوال المحتوم للكيان اللقيط.

واستهجن البيان تخاذل معظم الحكومات العربية والإسلامية، داعيا الشعوب الإسلامية والعربية وكل أحرار العالم إلى الاضطلاع بدورهم وواجبهم في نصرة الشعب الفلسطيني عموما والأسرى الفلسطينيين بوجه خاص.

وحث أحرار العالم على فضح الكيان الصهيوني والعناوين الزائفة التي يتشدق بها الغرب .. مطالبين ما يسمى بالمجتمع الدولي والمنظمات الدولية والحقوقية والناعقين باسم الحقوق والحريات إلى الاضطلاع بدورهم الإنساني في حماية الشعب الفلسطيني.

إلى ذلك شهد القطاع الصحي بمستشفى الوحدة في مديرية صالة وقفة احتجاجية تضامنية مع الأسرى الفلسطينيين وتنديداً بما يرتكبه العدو الإسرائيلي من جرائم ضد الشعب الفلسطيني.

كما نظمت عدد من مديريات أمانة العاصمة ومنظمات المجتمع المدني والمؤسسات الحكومية والخاصة اليوم وقفة جماهيرية حاشدة أمام مبنى مكتب الأمم المتحدة وفاءً لدعوة القائد الشهيد المجاهد إسماعيل هنية تحت شعار "3 أغسطس يوم الغضب العالمي لنصرة غزة والتضامن مع الأسرى".

ورفع المشاركون في الوقفة التي حضرها نائب رئيس مجلس الشورى ضيف الله رسام وأمين العاصمة حمود عباد ووكيل أول الأمانة خالد المداني وقيادات وشخصيات اجتماعية وحقوقية، لافتات مؤيدة للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.

ورددوا شعارات منددة بالجرائم البشعة التي يرتكبها الكيان الصهيوني الإرهابي بحق المدنيين والأطفال والنساء بقطاع غزة والأراضي الفلسطينية وبجريمة اغتيال قائدين كبيرين المجاهد إسماعيل هنية وفؤاد شكر وقيادات المقاومة الفلسطينية.

وأكدوا وقوفهم الكامل مع مظلومية الشعب الفلسطيني في جهاده وثباته حتى تحرير أرضه وطرد المحتل الصهيوني وتضامنهم مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الصهيوني والذين يعيشون أقسى وأصعب معاناة من قبل الكيان الصهيوني أمام مسمع العالم.

وأدان بيان صادر عن الوقفة ما يتعرض له الأسرى الفلسطينيون في سجون العدو الصهيوني الذي يرتكب بحقهم أبشع وأفظع الممارسات والانتهاكات الوحشية المتنافية مع القيم الدينية والقوانين الإنسانية والدولية.

وأكد التضامن التام مع الأسرى واستمرار السعي لخلاصهم وإسقاط الكيان المتوحش ومواصلة مسار الجهاد في سبيل الله باعتباره الحل الوحيد للأمة لمواجهة العدو الصهيوني.

وشدد على استمرار نصرة الشعب الفلسطيني مهما كانت التضحيات حتى يحقق الله للأمة نصره الموعود الآتي بالزوال المحتوم للكيان المجرم.

واستنكر بيان الوقفة المواقف المتخاذلة لمعظم الحكومات والدول العربية والإسلامية .. داعيا الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى الاضطلاع بدورهم وواجبهم الديني والأخلاقي في نصرة الشعب الفلسطيني عموماً و الأسرى الفلسطينيين بوجه خاص.

ودعا أحرار العالم إلى فضح الكيان الصهيوني وجرائم الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني بما في ذلك الجرائم بحق الأسرى الفلسطينيين وفضح العناوين الزائفة التي يتشدّق بها الغرب وإدعاءاته المزيفة بحقوق الإنسان.

وطالب البيان الأنظمة الخائنة التي ما تزال تصر على احتجاز قيادات المقاومة الفلسطينية في سجونها بسرعة الإفراج عنهم حتى لا تكون مثل الكيان الصهيوني في الدناءة والانحطاط.
وأحيت جامعة صنعاء، يوم الغضب العالمي لنصرة غزة والتضامن مع الأسرى، تلبية لدعوة الشهيد المجاهد إسماعيل هنية، واستجابة لتوجيهات قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي.

وفي الفعالية التي شارك فيها منتسبو جامعة صنعاء من طلبة وأكاديميين وإداريين، وممثلون عن ائتلاف منظمات المجتمع المدني ومكتب الشئون الاجتماعية بأمانة العاصمة، أكد نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور علي شرف الدين، أن هذه المرحلة تتطلب من الجميع الالتحاق بدورات التعبئة والتأهيل العسكري لرفع الجاهزية والاستعداد لمواجهة العدو الصهيوني الأمريكي.

وأشار إلى أهمية الاستمرار في الخروج في المسيرات وإقامة الندوات والفعاليات التوعوية بأهمية نصرة القضية الفلسطينية والمشاركة بدورات طوفان الأقصى كي يكون الشعب متدرباً ومجاهداً وعلى أهبة الاستعداد.

ولفت الدكتور شرف الدين إلى أن استشهاد المجاهد إسماعيل هنية لن يفت في عضد المقاومة وإصرارها على استكمال طريقها في طرد العدو المحتل وسيكون هناك المئات من أمثال إسماعيل هنية لقيادة المقاومة نحو تحرير المقدسات من العدو الصهيوني من بحرها إلى نهرها.. مبيناً أن ثقافة الجهاد والاستشهاد تُحيي في النفوس العزة والكرامة وتشحذ الهمم والوعي للجهاد في سبيل الله والدفاع عن المقدسات.

من جانبه عبر رئيس جامعة صنعاء الدكتور القاسم عباس عن خالص التعازي للأمة الإسلامية والشعب الفلسطيني وقيادات محور المقاومة وكل أحرار العالم والثائرين ضد الامبريالية العالمية، في استشهاد شهيد الأمة القائد المجاهد رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس إسماعيل هنية.

ووجه رسالة للعدو الاسرائيلي الذي يعتقد انه باستهدافه لرموز المقاومة سيرعب الثوار والاحرار بأن عليه أن يعيد قراءة تاريخ الأمة الإسلامية الذي يثبت أن استشهاد العظماء يحقق النصر على العدو ويُحيي في النفوس ثقافة الجهاد والاستشهاد.

ولفت إلى أن الشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي صنع باستشهاده قوة وفكرا وثقافة أصبحت اليوم خنجراً مغروساً في قلب الكيان.. مؤكدا أن استشهاد أي قائد سيكون خنجراً مسموماً سيقضي على الاحتلال الغاصب.

وأشار رئيس جامعة صنعاء إلى أن استهداف القادة هو من تدبير أمريكا وأن الكيان الصهيوني أخذ الموافقة منها لتنفيذ العملية الإرهابية الجبانة بحق المجاهد هنية.. مؤكدا أن دمائه الطاهرة ستكون صاعقة تحرق كيان العدو الغاصب ووبالاً على أمريكا وعملائها الذين يقدمون المساعدات للعدو.

ودعا محور المقاومة وقادته الأبطال إلى اتخاذ الخيارات القصوى لضرب العدو المحتل فقد بلغ السيل الزبى، ولابد أن يكون هناك رد مزلزل يهد عروش الطغاة والظالمين المتجبرين من الصهاينة والأمريكان وكل من يقف إلى جانبهم.

كما دعا الدكتور القاسم شعوب الأمة الحرة لجعل دماء هنية شعلة للانتفاضة على الحكام العملاء الذين يرقصون على أشلاء غزة دون أن يتخذوا موقفاً مشرفاً ينجيهم من غضب شعوبهم ومن عذاب الله.

فيما تطرق ممثل الجالية الفلسطينية بصنعاء الدكتور مجدي عزام، إلى معاناة الأسرى داخل السجون والمعتقلات الصهيونية.. موضحاً أن عدد الأسرى الفلسطينيين في سجون العدو بلغ أكثر من 11 ألفا، منهم أكثر من خمسة آلاف و500 أسير منذ السابع من أكتوبر الماضي، فيما بلغ عدد النساء المعتقلات نحو 300، كما يحتجز العدو قرابة 500 جثة لشهداء غزة.

وأكد أن ما أصاب الأمة اليوم من ضعف وذل وخضوع واستمرار العدو في غية وطغيانه هو نتيجة لضعف الموقف العربي منذ 1948م.

واستعرض مراحل تأسيس حركة حماس وانطلاقتها حتى صارت مشروعاً اسلامياً قوياً، مؤكداً أن أي حركة إسلامية يستشهد مؤسسوها أو قياداتها فهذا دليل على استمرارية المشروع ونموه ودليل ذلك مشروع المسيرة القرآنية التي بدأت بثلة مؤمنة وصارت مشروعاً إسلامياً على مستوى المنطقة.

ونوه عزام، بدور الشهيد فؤاد شكر الذي احتضن قضية فلسطين منذ وقت مبكر وكان من الأوائل الذين أسسوا حزب الله، ووقفوا مع القضية ودافعوا عنها حتى نال الشهادة.

وعقب الفعالية أقيمت وقفة تضامنية من الأسرى الفلسطينيين تلبية لدعوة القائد الكبير الشهيد إسماعيل هنية تحت شعار "يوم الغضب العالمي لنصرة غزة والتضامن مع الأسرى".

وأكد بيان صادر عن الوقفة الوقوف الكامل مع مظلومية الشعب الفلسطيني الصامد حتى تحرير أرضه وطرد المحتل الصهيوني المجرم، والتضامن مع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الذين يعانون أشد المعاناة.

وأدان ما يتعرض له الفلسطينيون الأسرى في سجون العدو الصهيوني الذي يرتكب بحقهم أبشع وأفظع الممارسات والانتهاكات الوحشية المتنافية مع كل القيم الدينية والقوانين الإنسانية والدولية.. مؤكدا الاستمرار في السعي لخلاصهم وإسقاط هذا الكيان المتوحش.

وأشار البيان إلى أهمية الاستمرار في مسار الجهاد في سبيل الله باعتباره الحل الوحيد للأمة لمواجهة العدو الصهيوني ونصرة الأشقاء الفلسطينيين مهما كانت التضحيات، معبرا عن الأسف لتخاذل معظم الحكومات العربية والإسلامية.

ودعا الشعوب الحرة وكل أحرار العالم للقيام بدورهم وواجبهم في نصرة الشعب الفلسطيني، وفضح جرائم الكيان الصهيوني والعناوين الزائفة التي يتشدق بها الغرب وينتهكها الكيان الغاصب على مرأى ومسمع العالم أجمع.

وشهدت محافظة صنعاء، اليوم وقفات جماهيرية حاشدة في يوم الغضب العالمي لنصرة غزة والتضامن مع الأسرى الفلسطينيين.

وندد المشاركون في الوقفات بحضور المحافظ عبد الباسط الهادي، وعدد من أعضاء مجلس الشورى، وأمين عام ووكلاء المحافظة، بجريمة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس إسماعيل هنية والقائد فؤاد شكر، من قبل الكيان الصهيوني المجرم.

وردد المشاركون في الوقفات التي نظمها ديوان المحافظة وكافة المكاتب التنفيذية، الشعارات المنددة بهذه الجريمة الشنعاء، مؤكدين استمرار الشعب اليمني في نصرة وإسناد الشعب الفلسطيني المظلوم بكافة الوسائل الممكنة.

وجددوا المضي على خطى الشهداء حتى تحرير كامل الأرض الفلسطينية والمقدسات الإسلامية من الاحتلال الصهيوني.. داعين شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى تبني مواقف تصعيدية للضغط على حكامهم لدعم قضية الأمة المركزية.

وخلال الوقفة التي أقيمت بمكتب الصحة، أكد المحافظ الهادي، الوقوف صفا واحدا في مواجهة قوى البغي والاستكبار، مؤكدا أن مواجهة أمريكا وبريطانيا وربيبتهما إسرائيل يمثل فخراً للجميع.

وأشار إلى أن الموقف اليمني التاريخي والإنساني المشرف في نصرة الشعب والمقاومة الفلسطينية لا يمكن أن يتزحزح مهما بلغ حجم ومستوى إجرام المعتدين.

واستنكرت بيانات صادرة عن الوقفات، ما يتعرض له الفلسطينيون الأسرى في سجون العدو الصهيوني المجرم من انتهاكات وحشية تتنافى مع كل القيم والقوانين الإنسانية والدولية.. معلنة التضامن الكامل معهم والسعي بكل ما هو متاح لخلاصهم وإسقاط هذا الكيان المتوحش.

وأكدت أهمية الاستمرار في مسار الجهاد في سبيل الله الذي هو الحل الوحيد للأمة لمواجهة هذا العدو المجرم مهما كانت التضحيات حتى يحقق الله للأمة نصره الموعود بالزوال المحتوم للكيان الصهيوني.

وأدانت البيانات واستنكرت تخاذل معظم الأنظمة والحكومات العربية والإسلامية، داعية الشعوب الإسلامية والعربية وكل أحرار العالم للقيام بدورهم وواجبهم في نصرة الشعب الفلسطيني عموما والأسرى الفلسطينيين خصوصاً.

وحثت أحرار العالم إلى فضح الكيان الصهيوني المجرم، وفضح العناوين الزائفة التي يتشدق بها الغرب بادعائه الحفاظ على حقوق الإنسان وحقوق الأسرى، وهم يرون الكيان الصهيوني يخالف كل المعاهدات والقوانين ويرتكب كل تلك الانتهاكات بحق المدنيين الأبرياء.

كما دعت أنظمة الخيانة التي لديها سجناء من حركات المقاومة الفلسطينية إلى إطلاق سراحهم فورا وألا يشاركوا الكيان الصهيوني جرائمه فيكونوا بنفس المستوى من الدناءة والانحطاط والظلم للشعب الفلسطيني.

وأعلنت البيانات، تأييد أبناء محافظة صنعاء ومباركتهم لتدشين المرحلة الخامسة من التصعيد ضد العدو الصهيوني الأمريكي البريطاني، التي أعلن عنها السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي، مجددة التفويض المطلق للسيد القائد في اتخاذ كل الخطوات العملية القادمة للرد على جرائم العدو الصهيوني.

وقد شهدت كافة مديريات المحافظة صنعاء وقفات حاشدة ومسيرات غاضبة نددت بجرائم الكيان الصهيوني بحق أبناء الشعب الفلسطيني المظلوم في قطاع غزة والضفة الغربية، مستنكرة جريمة اغتيال القائدين إسماعيل هنية وفؤاد شكر.

من جانبها شهدت مديريات الجوبة ، ومجزر وبدبدة ورحبة وحريب وصرواح والعبدية وماهلية اليوم، وقفات حاشدة في يوم الغضب العالمي لنصرة غزة والتضامن مع الأسرى الفلسطينيين.

وندد المشاركون في الوقفات ، بجريمة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس إسماعيل هنية من قبل الكيان الصهيوني المجرم.

واستنكر بيان صادر عن الوقفات، العدوان الصهيوني على الضاحية الجنوبية لبيروت، والعراق، واليمن.. مؤكداً الوقوف إلى جانب كل الأحرار لمواجهة تمادي الكيان الإسرائيلي والمضي قدما في خطوات كسر عنجهيته.

وأدانت البيانات ما يتعرض له الأسرى في سجون العدو الصهيوني من جرائم وانتهاكات، معلنا التضامن الكامل معهم، مؤكداً الاستمرار في السعي لخلاصهم وإسقاط هذا الكيان المتوحش المجرم .

وأكدت البيانات الاستمرار في مسار الجهاد في سبيل الله باعتباره الحل الوحيد للأمة لمواجهة العدو المجرم حتى زواله، مستنكراً تخاذل معظم الحكومات العربية والإسلامية، داعيا الشعوب والأحرار لنصرة الشعب الفلسطيني وأسراه.

وجددت، تأييد ومباركة أبناء محافظة مأرب، لانطلاق المرحلة الخامسة من التصعيد ضد العدو الصهيوني الأمريكي البريطاني، التي أعلن عنها السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي، والتي مثلت عامل إرباك لكل حسابات العدو وشركائه الداعمين والممولين له.

ولفت إلى أن العدو الصهيوني سيدفع ثمن غطرسته واستهدافه لرموز وقادة المقاومة الفلسطينية، عاجلاً أم آجلا، وأن رد محور المقاومة آت لا محالة، مجدداً التفويض المطلق للسيد القائد عبدالملك بدرالدين الحوثي، والتأييد لكل الخطوات العملية القادمة والرد الكبير لمحور المقاومة على جرائم كيان العدو الصهيوني.

 

 

 

 

تقييمات
(0)

أخبار الجبهات

وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا